أنطلقت مساء اليوم الاثنين فعاليات النسخة الثامنة من مهرجان الادباء والكتاب الموريتانيين في الفضاء الثقافي بنواكشوط تحت شعار "فداك الحرف والمهج يارسول الله" صلى الله عليه وسلم.
ويشمل برنامج المهرجان الذي يدوم أربعة أيام مسابقات في موضوع موحد" هو نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم" ترتكز على الشعر الفصيح واللهجات الشعبية والقصة والبحث العلمي،بالاضافة إلى محاضرات وعروض أدبية.
وأكدت وزيرة الثقافة والشباب والرياضة السيدة سيسه بنت الشيخ ولد بيده في كلمة بالمناسبة أن الثقافة تمثل رصيدا للوحدة الوطنية ، وصمام أمان في وجه كل مايمس من تماسك الاواصر القوية بين مكونات التركبة الاجتماعية الموريتانية .
واضافت أن الثقافة لعبت عبر العصور دورا في التعايش الاخوي بين شرائح المجتمع من خلال نشر التعاليم الاسلامية ،حيث أستطاعت الثقافة أن تشكل قطب تأثير معرفي ملحوظ في الجوار.
وأوضحت أن السلطات العمومية ستواصل دعمها للادباء والكتاب ومجتمع الثقافة لترسيخ تقاليد شراكة كاملة من خلال تنظيم المهرجانات ودعم النشر والندوات الوطنية والاقليمية والدولية وترقية الاستثمار في هذا المجال.
وأبرزت أن المهرجان يلتئم في ظل ظرف تميز بأعتماد سياسة تهدف إلى الرفع من شأن الثقافة والتراث والفنون من خلال برامج متكاملة تحرص طبقا لتوجيهات رئيس الجمهورية السيد محمد ولدعبد العزيز على تحقيق السلم والعدالة والاستقرار وتوطيد الوئام الاجتماعي انطلاقا من الحفاظ على هوية شعبنا وصيانة ثقافته الراقية.
وثمن رئيس اتحاد الادباء والكتاب الموريتانيين السيد عبدالله السالم ولد المعلى الدعم الذي تلقاه الاتحاد من قطاع الثقافة والشباب والرياضة ،مشيدا بالجهود التي بذلها المكتب السابق في تنظيم النسخ السابقة من المهرجان.
وأشاد بدعم رئيس الجمهورية للاتحاد والذي تمثل تأجير مقر للاتحاد على نفقات الدولة.
وقدم رئيس الاتحاد عرضا عن الانشطة التي انجزها الاتحاد وبرنامجه خلال الموسم القادم.
وحضر انطلاقة المهرجان وزيرا الدولة للتهذيب الوطني والتعليم العالي والبحث العلمي السيد أحمد ولد باهيه، والشؤون الاسلامية والتعليم الاصلي السيد احمد ولدالنيني
ويشمل برنامج المهرجان الذي يدوم أربعة أيام مسابقات في موضوع موحد" هو نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم" ترتكز على الشعر الفصيح واللهجات الشعبية والقصة والبحث العلمي،بالاضافة إلى محاضرات وعروض أدبية.
وأكدت وزيرة الثقافة والشباب والرياضة السيدة سيسه بنت الشيخ ولد بيده في كلمة بالمناسبة أن الثقافة تمثل رصيدا للوحدة الوطنية ، وصمام أمان في وجه كل مايمس من تماسك الاواصر القوية بين مكونات التركبة الاجتماعية الموريتانية .
واضافت أن الثقافة لعبت عبر العصور دورا في التعايش الاخوي بين شرائح المجتمع من خلال نشر التعاليم الاسلامية ،حيث أستطاعت الثقافة أن تشكل قطب تأثير معرفي ملحوظ في الجوار.
وأوضحت أن السلطات العمومية ستواصل دعمها للادباء والكتاب ومجتمع الثقافة لترسيخ تقاليد شراكة كاملة من خلال تنظيم المهرجانات ودعم النشر والندوات الوطنية والاقليمية والدولية وترقية الاستثمار في هذا المجال.
وأبرزت أن المهرجان يلتئم في ظل ظرف تميز بأعتماد سياسة تهدف إلى الرفع من شأن الثقافة والتراث والفنون من خلال برامج متكاملة تحرص طبقا لتوجيهات رئيس الجمهورية السيد محمد ولدعبد العزيز على تحقيق السلم والعدالة والاستقرار وتوطيد الوئام الاجتماعي انطلاقا من الحفاظ على هوية شعبنا وصيانة ثقافته الراقية.
وثمن رئيس اتحاد الادباء والكتاب الموريتانيين السيد عبدالله السالم ولد المعلى الدعم الذي تلقاه الاتحاد من قطاع الثقافة والشباب والرياضة ،مشيدا بالجهود التي بذلها المكتب السابق في تنظيم النسخ السابقة من المهرجان.
وأشاد بدعم رئيس الجمهورية للاتحاد والذي تمثل تأجير مقر للاتحاد على نفقات الدولة.
وقدم رئيس الاتحاد عرضا عن الانشطة التي انجزها الاتحاد وبرنامجه خلال الموسم القادم.
وحضر انطلاقة المهرجان وزيرا الدولة للتهذيب الوطني والتعليم العالي والبحث العلمي السيد أحمد ولد باهيه، والشؤون الاسلامية والتعليم الاصلي السيد احمد ولدالنيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق