وهو ديوان كبير من الشعر العربي الفصيح، يحتوي على ما يناهز المائة وخمسين قصيدة ومقطوعة، بعضها تجاوز التسعين بيتا، وبعضها من الخمسة أبيات، وفيها كافة بحور الشعر الخليلية، وزيادة بحر من عند الشاعر اسمه "وافري"، وبعض القصائد الحرة، وشعر التفعيلة، والشعر السردي، والقصيدة النثرية.
ويعد الديوان رائعا بكافة المقاييس، وقد أجرى صاحبه برامج ومقابلات في هذا الصدد، أحدها في برنامج "من وحي القلم" مع الشاعر جاكيتي سك في التلفزة الوطنية، ومقابلة أخرى في برنامج "سمر القوافي" مع المقدم سيد محمد في راديو كوبني، وكانت راديو مراكش الجهوية في المغرب قد قابلت الشاعر في برنامج "عشرة عشرين" على هامش جوائز دولية حصل عليها في المغرب، محتلا المركز الأول، كما وصل لدور السبعين في مسابقة أمير الشعراء في الإمارات العربية المتحدة.
ويعتبر ديوان ولد الهادي، المعروف بدداه محمد الأمين الهادي أيضا توليفة في الإبداع والجمال، فالديوان يمر عبر بوابة المشاعر في كل جوانب الحياة، فلا يختص بغرض عن آخر، فالابتهال حاضر فيه، والمديح النبوي، وقضايا الأمة، والغزل والنسيب، والرثاء، وبكاء الأطلال، والفخر، والحماسة، والنزعة القصصية، والقضايا اليومية والإنسانية، والتهكم والسخرية ... إلخ ....
وكان إصدار هذا الديوان عملية قيصرية طويلة، إذ مر بالكثير من محاولات النشر باءت بالفشل إما بسبب قلة مؤسسات النشر الوطنية، أو بسبب غلاء أسعار النشر، وقلة اهتمام الموريتانيين بالنشر عموما، وعدم الشفافية التي تطبع تعامل الجهات المهتمة بالنشر مع المؤلفين، حيث تعتمد البعد القبلي والمعرفي الضيق.
ومن المنتظر إقامة حفل توقيع لهذا الديوان في الأسابيع القادمة.
ويعد الديوان رائعا بكافة المقاييس، وقد أجرى صاحبه برامج ومقابلات في هذا الصدد، أحدها في برنامج "من وحي القلم" مع الشاعر جاكيتي سك في التلفزة الوطنية، ومقابلة أخرى في برنامج "سمر القوافي" مع المقدم سيد محمد في راديو كوبني، وكانت راديو مراكش الجهوية في المغرب قد قابلت الشاعر في برنامج "عشرة عشرين" على هامش جوائز دولية حصل عليها في المغرب، محتلا المركز الأول، كما وصل لدور السبعين في مسابقة أمير الشعراء في الإمارات العربية المتحدة.
ويعتبر ديوان ولد الهادي، المعروف بدداه محمد الأمين الهادي أيضا توليفة في الإبداع والجمال، فالديوان يمر عبر بوابة المشاعر في كل جوانب الحياة، فلا يختص بغرض عن آخر، فالابتهال حاضر فيه، والمديح النبوي، وقضايا الأمة، والغزل والنسيب، والرثاء، وبكاء الأطلال، والفخر، والحماسة، والنزعة القصصية، والقضايا اليومية والإنسانية، والتهكم والسخرية ... إلخ ....
وكان إصدار هذا الديوان عملية قيصرية طويلة، إذ مر بالكثير من محاولات النشر باءت بالفشل إما بسبب قلة مؤسسات النشر الوطنية، أو بسبب غلاء أسعار النشر، وقلة اهتمام الموريتانيين بالنشر عموما، وعدم الشفافية التي تطبع تعامل الجهات المهتمة بالنشر مع المؤلفين، حيث تعتمد البعد القبلي والمعرفي الضيق.
ومن المنتظر إقامة حفل توقيع لهذا الديوان في الأسابيع القادمة.